14. أَمَّا أَنْتَ فَاثْبُتْ عَلَى الْمَبَادِئِ الَّتِي تَعَلَّمْتَهَا وَآمَنْتَ بِهَا. وَتَذَكَّرْ عَلَى يَدِ مَنْ تَعَلَّمْتَ ذَلِكَ.
15. فَإِنَّكَ مُنْذُ كُنْتَ طِفْلًا تَعْرِفُ كِتَابَ اللهِ الَّذِي يَجْعَلُكَ حَكِيمًا لِتَنَالَ النَّجَاةَ بِالْإِيمَانِ بِالْمَسِيحِ عِيسَـى.
16. كُلُّ الْكِتَابِ هُوَ مُوحًى بِهِ مِنَ اللهِ، وَنَافِعٌ لِتَعْلِيمِ الْحَقِّ، وَتَوْبِيخِ الضَّلَالِ، وَتَصْحِيحِ الْخَطَأِ، وَالْإِرْشَادِ إِلَى الصَّلَاحِ.
17. لِيَكُونَ الشَّخْصُ الَّذِي يَنْتَمِي للهِ مُجَهَّزًا وَمُؤَهَّلًا لِيَقُومَ بِكُلِّ عَمَلٍ صَالِحٍ.