وَلَكِنْ لَمَّا بَعَثَ رُؤَسَاءُ بَابِلَ رُسُلًا إِلَى حَزَقِيَّا، لِيَسْأَلُوهُ عَنِ الْمُعْجِزَةِ الَّتِي حَدَثَتْ فِي الْبِلَادِ، تَرَكَهُ اللهُ لِيَمْتَحِنَهُ، وَيَعْرِفَ كُلَّ مَا فِي قَلْبِهِ.