وَسَارَ فِي طُرُقِ اللهِ مِنْ قَلْبِهِ، وَأَزَالَ مِنْ يَهُوذَا مَعَابِدَ الْآلِهَةِ الْغَرِيبَةِ وَالْأَعْمِدَةَ الَّتِي كَانَ النَّاسُ يَعْبُدُونَهَا.