وَكُلُّ أَعْمَالِ رَحْبَعَامَ، مِنْ أَوَّلِهَا إِلَى آخِرِهَا، هِيَ مَكْتُوبَةٌ فِي كُتُبِ شَمَعْيَا النَّبِيِّ وَعِدُّو الرَّائِي الَّتِي تَذْكُرُ الْأَنْسَابَ. وَكَانَتْ حَرْبٌ مُسْتَمِرَّةٌ بَيْنَ رَحْبَعَامَ وَيَرْبَعَامَ.