وَجَاءَ رَجُلَانِ خَبِيثَانِ، وَجَلَسَا مُقَابِلَهُ، وَشَهِدَا ضِدَّهُ أَمَامَ الشَّعْبِ أَنَّهُ سَبَّ اللهَ وَالْمَلِكَ. فَأَخَذُوهُ إِلَى خَارِجِ الْمَدِينَةِ، وَرَجَمُوهُ حَتَّى مَاتَ.