1. وَأَمَّا بِشَأْنِ اللَّحْمِ الَّذِي يُقَدَّمُ لِلْأَصْنَامِ، فَنَحْنُ نَعْلَمُ أَنَّنَا كُلَّنَا عِنْدَنَا مَعْرِفَةٌ. لَكِنَّ الْمَعْرِفَةَ تَجْعَلُ النَّاسَ يَنْتَفِخُونَ بِالْكِبْرِيَاءِ، أَمَّا الْمَحَبَّةُ فَتَبْنِي.
2. فَإِنْ ظَنَّ وَاحِدٌ أَنَّهُ يَعْرِفُ شَيْئًا، فَهُوَ فِي الْحَقِيقَةِ لَا يَعْرِفُ كَمَا يَجِبُ.