وَشَرَحَ صَمُوئِيلُ لِلشَّعْبِ حُقُوقَ الْمَلِكِ وَوَاجِبَاتِهِ، وَكَتَبَهَا فِي كِتَابٍ، وَوَضَعَهُ أَمَامَ الْمَوْلَى. ثُمَّ صَرَفَ صَمُوئِيلُ الشَّعْبَ، كُلَّ وَاحِدٍ إِلَى دَارِهِ.