15. وَمِنْ ذَلِكَ وَزْنُ الذَّهَبِ لِعَمَلِ كُلِّ مَنَارَةٍ مِنْ مَنَارَاتِ الذَّهَبِ وَمَصَابِيحِهَا، وَوَزْنُ الْفِضَّةِ لِعَمَلِ كُلِّ مَنَارَةٍ مِنْ مَنَارَاتِ الْفِضَّةِ وَمَصَابِيحِهَا. فَكُلُّ مَنَارَةٍ حَسَبَ اسْتِعْمَالِهَا.
16. وَأَيْضًا وَزْنُ الذَّهَبِ لِعَمَلِ كُلِّ مَائِدَةٍ مِنْ مَوَائِدِ الْخُبْزِ الْمُقَدَّسِ الَّتِي مِنْ ذَهَبٍ، وَوَزْنُ الْفِضَّةِ لِعَمَلِ الْمَوَائِدِ الَّتِي مِنْ فِضَّةٍ.
17. وَوَزْنُ الذَّهَبِ النَّقِيِّ لِعَمَلِ الْمَنَاشِلِ وَكُؤُوسِ رَشِّ الدَّمِ وَالْكُؤُوسِ الْأُخْرَى، وَأَطْبَاقِ الذَّهَبِ، وَوَزْنُ الْفِضَّةِ لِعَمَلِ أَطْبَاقِ الْفِضَّةِ.
18. وَوَزْنُ الذَّهَبِ النَّقِيِّ لِعَمَلِ مَنَصَّةِ الْبَخُورِ. كَمَا أَعْطَاهُ دَاوُدُ شَكْلَ تَصْمِيمِ الْمَرْكَبَةِ أَيِ الْمَلَاكَيْنِ اللَّذَيْنِ مِنْ ذَهَبٍ وَبَاسِطَيْنِ أَجْنِحَتَهُمَا وَيُظَلِّلَانِ صُنْدُوقَ عَهْدِ اللهِ.
19. وَقَالَ دَاوُدُ: ”حَلَّتْ عَلَيَّ قُوَّةُ اللهِ فَسَجَّلْتُ كُلَّ هَذَا، وَهُوَ سَاعَدَنِي لِأَفْهَمَ كُلَّ تَفَاصِيلِ هَذَا التَّصْمِيمِ.“