أي كُلِّ مَملَكَةِ عُوجَ فِي باشانَ الَّذِي حَكَمَ فِي عَشْتارُوثَ وَإذْرِعِي، وَهوَ مِنْ آخِرِ مَنْ بَقِيَ مِنَ الرَّفائِيِّينَ. فَقَدْ هَزَمَهُمْ مُوسَى وَأخَذَ أرْضَهُمْ.