فَأحضَرَ عَزْرا الكاهِنُ كِتابَ الشَّرِيعَةِ أمامَ الجُمْهُورِ الَّذِي تَألَّفَ مِنَ الرِّجالِ وَالنِّساءِ مَعاً، أي كُلِّ مَنْ يَسْتَطِيعُ أنْ يَفهَمَ ما يَسْمَعُهُ. وَكانَ ذَلِكَ فِي اليَوْمِ الأوَّلِ مِنَ الشَّهْرِ السّابِعِ.