بَحَثَ هَؤُلاءِ فِي السِّجِلّاتِ الرَّسْمِيَّةِ عَنْ أصلِهِمْ وَنَسَبِهِمْ، فَلَمْ يَكُنْ لَهُمْ ذِكْرٌ فِيها، فَتَمَّ اسْتِثْناؤُهُمْ مِنْ خِدْمَةِ الكَهَنَةِ.