أينَ مَسْكِنُ الأُسُودِ،وَعَرِينُ الأشبالِ؟أينَ المَكانُ الَّذِي ذَهَبَ إلَيهِ الأسَدُ وَاللَّبُؤَةُ،حَيثُ لا يَخشَى جَرْوُ الأسَدِ أذَى؟