وَتَقُولُونَ: «ما سَبَبُ هَذا؟» لِأنَّ اللهَ رَأى ما حَدَثَ بَينَكَ وَبَينَ المَرأةِ الَّتِي تَزَوَّجْتَها فِي شَبابِكَ، الَّتِي خُنْتَها مَعَ أنَّها كانَتْ رَفِيقاً أمِيناً لَكَ، وَقَدْ دَخَلْتَ فِي عَهْدٍ مَعَها.