ألَيسَ لَنا أبٌ واحِدٌ؟ ألَمْ يَخلِقْنا إلَهٌ واحِدٌ؟ فَلِماذا يَغدِرُ الواحِدُ بِأخِيهِ، فَيُنَجِّسُ عَهدَ آبائِنا.