وَقَدْ أخطَأ سَيِّدِي فِي ما قالَهُ. وَإنِّي أتَوَقَّعُ أنْ يَأْتِيَ شَرٌّ عَلَى سَيِّدِي وَعَلَى كُلِّ عائِلَتِهِ بِسَبَبِ تَصَرُّفِهِ الشِّرِّير وَغَيرِ الحَكِيمِ. فَفَكِّرِي أنتِ بِما يُمكِنُ عَمَلُهُ لِمُعالَجَةِ الوَضعِ.»