عِندِي ما يَكفِينِي مِنَ المَجانِينِ. لَكِنَّكُمْ جِئتُمْ بِهِ إلَيَّ لِكَي يَستَعرِضَ أمامِي جُنُونَهُ. فَكَيفَ تَسمَحُونَ لِهَذا بِأنْ يَدخُلَ بَيتِي؟»