وَوَصَلَ داوُدُ إلَى مَدِينَةِ نُوبٍ لِكَي يَرَى الكاهِنَ أخِيمَالِكَ. فَخَرَجَ أخِيمَالِكُ لِلِقاءِ داوُدَ، وَخافَ حِينَ التقاهُ وَسَألَهُ: «لِماذا أنتَ وَحدَكَ؟ لِماذا لَيسَ مَعَكَ أحَدٌ؟»