رُبَّما يَغضَبُ الملِكُ وَيسَألُ: ‹لِمَ اقترَبَ جَيشُ يوآب إلَى هذا الحَدِّ من المدينةِ للقتال؟ ألا يَعرِفُ أنَّ فَوْقَ الأسْوارِ مَنْ يُطلِقونَ السِّهامَ؟