اسمَعْ يا يَشُوعُ، يا رَئِيسَ الكَهَنَةِ،أنتَ وَشُرَكاؤُكَ الجالِسُونَ أمامِي،لِأنَّكُمْ رُمُوزٌ لإظهارِ ما سَيَحدُثُحِينَ سَآتِي بِخادِمِي ‹الغُصْنِ.›