لَنْ تَكُونَ هُناكَ لَعنَةٌ بَعدَ الآنِ، وَعَرشُ اللهِ وَالحَمَلِ سَيَكُونُ فِيها. عِبادُهُ يَتَعَبَّدُونَ لَهُ،