لَكِنْ لِي عَلَيكَ أنَّكَ تَتَسامَحُ مَعَ المَرأةِ إيزابِيلَ الَّتِي تَدَّعِي أنَّها نَبِيَّةٌ، وَتُضَلِّلُ عِباديَ بِتَعالِيمِها، وَتُغرِيهُمْ بِأنْ يَزنُوا وَيَأكُلُوا مِنْ ذَبائِحِ الأوثانِ.