فَقالَتْ راعُوثُ: «لَيتَنِي أكُونُ عِندَ حُسنِ ظَنِّكَ يا سَيِّدِي، لِأنَّكَ كُنتَ لَطِيفاً مَعِي وَمُحسِناً إلَيَّ. وَقَدْ تَكَلَّمْتَ بِكَلِماتٍ لَطِيفَةٍ إلَيَّ أنا خادِمَتَكَ، مَعَ أنَّنِي لا أسْتَحِقُّ أنْ أكُونَ واحِدَةً مِنْ جَوارِيكَ.»