فَلَمْ نُطِعِ إلَهَنا حِينَ أمَرَنا بِأنْ نَعِيشَ بِحَسَبِ الشَّرِيعَةِ الَّتِي أعطاها لَنا مِنْ خِلالِ خُدّامِهِ الأنبِياءِ.