وَبِسَبَبِ القُوَّةِ الَّتِي أعطاها اللهُ لَهُ، خافَتهُ كُلُّ الشُّعُوبِ وَالأُمَمِ بِجَمِيعِ لُغاتِها. وَارتَجَفُوا فِي حَضْرَتِهِ، لأنَّهُ كانَ يَقتُلُ مَنْ يَشاءُ وَيَستَحيِي مَنْ يَشاءُ، وَيَرفَعُ مَنْ يَشاءُ وَيُذِلُّ مَنْ يَشاءُ.