أمّا بِشَأنِي، فَلَمْ يُعلِنْ لِيَ اللهُ هَذا لأنِّي أكثَرُ حِكمَةً مِنْ أيِّ مَخلُوقٍ آخَرَ، بَلْ لِكَي تَعلَمَ أيُّها المَلِكُ تَفسِيرَ حُلْمِكْ، فَتَفهَمَ ما كانَ فِي ذِهنِكَ.