فَتَمتَدُّ الحُدُودُ الشَّمالِيَّةُ مِنَ الغَربِ إلَى الشَّرقِ مِنَ البَحرِ المُتَوّسِّطِ إلَى حَصْرَ عِينَانَ الواقِعَةِ عَلَى الحَدِّ الشَّمالِي لِدِمَشقَ وَحَماةَ. هَذِهِ هِيَ الحُدُودُ الشَّمالِيَّةُ.