فَكانَ المَبنَى ذا ثَلاثَةِ طَوابِقٍ، وَلَكِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ أعمِدَةٌ كَالأبنِيَةِ الأُخرَى فِي السّاحَةِ. فَكُلَّما ارتَفَعَ البِناءُ طابِقاً، كانَتِ الحُجُراتُ تَضِيقُ بِسَبَبِ المَمَرّاتِ.