أمّا الحُجرَةُ الَّتِي باتِّجاهِ الشَّمالِ، فَهِيَ لِلكَهَنَةِ الَّذِينَ يَكُونُ عَلَيهِمْ حِراسَةُ وَخِدمَةُ المَذبَحِ. هَؤُلاءِ الكَهَنةُ مِنْ نَسلِ صادُوقَ، وَهُمُ الوَحِيدُونَ مِنْ قَبِيلَةِ لاوِي الَّذِينَ يُسمَحُ لَهُمُ الِاقتِرابُ إلَى اللهِ لِخِدمَتِهِ.»