وَقاعَتُها الخارِجِيَّةُ عِندَ الطَّرَفِ الدّاخِلِيِّ لِلسّاحَةِ الخارِجِيَّةِ. وَكانَ عَلَى عارِضَتِي البَوّابةِ مِنَ الجانِبَينِ نَقشٌ نافِرٌ لِأشجارِ نَخِيلٍ. وَلِكُلِّ بَوّابَةٍ ثَمانِي دَرَجاتٍ تَقُودُ إلَى القاعَةِ.