حِينَئِذٍ، سَيُغَنُّونَ عَلَيكِ أُغنِيَةَ حُزنٍ وَرِثاءٍ:«‹كَيفَ زالَتْ هَذِهِ المَدِينَةُ الشَّهِيرَةُالَّتِي كانَتْ تُقِيمُ عِندَ البَحرِ.كانَتْ حِصناً مَنِيعاً وَآمناً لِسُكّانِها،الَّذِينَ كانُوا يُثِيرُونَ الخَوفَ فِي كُلِّ المَنطِقَةِ.