وَالفِكرَةُ الَّتِي تُفَكِّرُونَ بِها لَنْ تَتِّمَّ، إذْ تَقُولُونَ: لِنَكُنْ مِثلَ الأُمَمِ الأُخرَى وَمِثلَ عَشائِرِ الأراضِي الأُخرَى، فَنَخدِمَ أصناماً خَشَبِيَّةً وَحَجَرِيَّةً.›