فَلِماذا أيُّها النّاسُ تَسألُونَ لِماذا لا يُعانِي الابنُ بِسَبَبِ ما فَعَلَهُ أبُوهُ؟ كانَ الِابنُ عادِلاً وَعَمِلَ ما هُوَ صالِحٌ، وَأطاعَ شَرائِعِي وَعَمِلَ بِها، وَلِذا فَهُوَ بَريءٌ وَسَيَحيا.