يَتَجَنَّبُ الإثمَ، وَلا يأخُذُ رِباً أوْ رِبحاً زائِداً. يَحفَظُ أحكامِي وَيُطِيعُ فَرائِضِي. فَلا يَهلِكُ مِثلُ هَذا بِسَبَبِ إثمِ أبِيهِ، بَلْ يَحيا.