11. فَصَلَّى إشَعْياءُ إلَى اللهِ، فَجَعَلَ اللهُ الظِّلَّ يَتَراجَعُ عَشْرَ خَطَواتٍ، حَيثُ عادَ إلَى المَوضِعِ الَّذِي كانَ فِيهِ قَبلَ عَشْرِ خَطَواتٍ.
12. فِي ذَلِكَ الوَقتِ، أرْسَلَ مَردُوخُ بَلاذانُ بْنُ بَلاذانَ، مَلِكُ بابِلَ، رَسائِلَ وَهَدِيَّةً إلَى حَزَقِيّا. وَما دَفَعَهُ إلَى عَمَلِ ذَلِكَ هُوَ أنَّهُ سَمِعَ أنَّ حَزَقِيّا كانَ مَرِيضاً.
13. فَسمِعَ حَزَقِيّا عن الوَفدِ القادِمِ مِنْ بابِلَ وَرَحَّبَ بِهِ، وَأراهُمْ كُلَّ الأشياءِ الثَّمِينَةِ فِي بَيتِهِ. أراهُمُ الفِضَّةَ، وَالذَّهَبَ، وَالأطيابَ، وَالعِطْرَ الثَّمِينَ، وَالأسلِحَةَ، وَكُلَّ شَيءٍ فِي مَخازِنِهِ. فَلَمْ يَبقَ شَيْءٌ فِي بَيتِ حَزَقِيّا لَمْ يُرِهِمْ إيّاهُ.