كَما بَنَى مُدُناً حَيثُما أمكَنَهُ ذَلِكَ مِنْ أجلِ خَزْنِ الحُبُوبِ وَغَيرِها. وَبَنَى أماكِنَ مُخَصَّصَةً لِمَرْكَباتِهِ وَأُخرَى لِخَيلِهِ. وَبَنَى سُلَيْمانُ كُلَّ ما رَغِبَ فِي بِنائِهِ فِي القُدْسِ وَفِي لُبْنانَ وَفِي كُلِّ الأراضِي الخاضِعَةِ لِحُكْمِهِ.