1. وصاهَر سُلَيْمانُ فِرعَوْنَ مَلِكَ مِصْرَ، حَيثُ تَزَوَّجَ مِنَ ابنَتِهِ وَأتَى بِها إلَى مَدِينَةِ داوُدَ. وَفِي ذَلِكَ الوَقتِ، لَمْ يَكُنْ سُلَيْمانُ قَدِ انتَهَى مِنْ بِناءِ قَصْرِهِ وَبَيتِ اللهِ وَالسُّورِ المُحِيطِ بِالقُدسِ.
2. وَكانَ الشَّعبُ يُقَدِّمُونَ الذَّبائِحَ للهِ عَلَى المَذابِحِ فِي المُرتَفَعاتِ، لأنَّهُ لَمْ يَكُنْ قَدْ بُنِيَ بَعْدُ بَيْتٌ إكْراماً لاسْمِ اللهِ فِي ذَلِكَ الوَقتِ.