3. ارتَكَبَ أبِيّا الخَطايا نَفْسَها الَّتِي سَبَقَ أنْ ارتَكَبَها أبُوهُ. فَلَمْ يَكُنْ قَلْبُهُ وَفِيّاً لإلَهِهِ كَما كانَ قَلْبُ جَدِّهِ داوُدَ.
4. لَكِن، مِنْ أجلِ خاطِرِ داوُدَ، أعطَاهُ إلَهُهُ مَملَكَةً فِي القُدْسِ. وَأعطاهُ ابْناً، وَجَعَلَ القُدْسَ مَدِينَةً آمِنَةً.
5. فَقَدْ أرْضَى داوُدُ اللهَ، وَلَمْ يَحِدْ عَنْ وَصاياهُ طَوالَ حَياتِهِ، إلّا فِي مَسألَةِ أُورِيّا الحِثِّيِّ.