وَفِي طَرِيقِ عَودَتِهِ، هاجَمَهُ أسَدٌ وَقَتَلَهُ. فَكانَتْ جُثَّةُ النَّبِيِّ مُلقاةً عَلَى الطَّرِيقِ بَينَما كانَ الحِمارُ وَالأسَدُ واقِفَينِ قُرْبَها.