لأنَّكَ أنتَ إلَهِي وَحِصنِي.فَلِماذا تَترُكُنِي؟لِماذا أعِيشُ فِي حُزْنٍ؟لِماذا عَلَيَّ أنْ أحتَمِلَ مُضاَيَقَةَ عَدُوِّي؟