وَثَوراً وَكَبْشاً لِذَبيحَتِي السَّلامِ لِذَبحِهِما فِي حَضْرَةِ اللهِ، وَتَقدِمَةَ طَحِينٍ بِزَيتٍ، وَذَلِكَ كُلُّهُ لِأنَّ اللهَ سَيَظهَرُ لَكُمُ اليَومَ.›»