«أمَّا ما تُخرِجُهُ الأرْضُ مِنْ ذاتِها فِي سَنَةِ راحَتِها سَيَكُونُ لَكُمْ طَعاماً لَكَ وَلِعَبدِكَ وَلِأمَتِكَ وَلِأجِيرِكَ وَلِلغَرِيبِ السّاكِنِ مَعَكُمْ،