لَكِنْ إنْ بَقِيَتِ البُقعَةُ الَّلامِعَةُ فِي مَكانِها، فَلَمْ تَنتَشِرْ فِي الجِلدِ، وَانطَفَأ لَمَعانُها، فَإنَّها تَكُونُ نُتُوءاً ناتِجاً عَنِ الحَرقِ. يُعلِنُ الكاهِنُ أنَّهُ طاهِرٌ، لِأنَّ تِلكَ البُقعَةَ نُدبَةٌ بِسَبِبِ الحَرقِ.