19. وَنَشَأ نُتُوءٌ أوْ بُقَعٌ لامِعَةٌ بَيضاءُ مُحمَرَّةٌ فِي مَكانِ الدُّمَّلِ، يَذهَبُ المُصابُ إلَى الكاهِنِ.
20. فَيُعايِنُ الكاهِنُ النُّتُوءَ أوِ البُقَعَ. فَإنْ كانَتْ غائِرَةً فِي جِلدِهِ وَسَطحُها أبْيَضُ، يُعلِنُ الكاهِنُ أنَّ المُصابَ نَجِسٌ. فَهَذا بَرَصٌ ظَهَرَ مِنَ الدُّمَّلِ.
21. لَكِنْ إنْ عَايَنَها الكاهِنُ، وَلَمْ يَكُنْ فِيها شَعرٌ أبْيَضُ، وَهِيَ غائِرَةٌ فِي الجِلدِ، وَقَدْ زالَ اللَّمَعانُ الَّذِي كانَ فِيها، يَعْزِلُ الكاهِنُ المُصابَ لِسَبعَةِ أيّامٍ.
22. فَإنِ انتَشَرَتْ فِي الجِلدِ، يُعلِنُ الكاهِنُ أنْ المُصابَ نَجِسٌ، فَهَذِهِ بُقْعَةُ التِهابٍ.
23. لَكِنْ إنْ بَقِيَتِ البُقعَةُ اللّامِعَةُ فِي مَكانِها، وَلَمْ تَنتَشِرْ، فَإنَّها نُدبَةٌ ناتِجَةٌ عَنِ الدُّمَّلِ. فَيُعلِنُهُ الكاهِنُ طاهِراً.
24. «وَحِينَ يَكُونُ لَدَى شَخصٍ حَرقٌ عَلَى جِلدِهِ، وَاللَّحمُ الحَيُّ النّاتِجُ عَنِ الحَرقِ أبْيَضَ مُحمَرّاً، أوْ بُقعَةً بَيضاءَ لامِعَةً،