وَمَعَ اقتِرابِ الصَّباحِ، جاءَتِ المَرأةُ وَوَقَعَتْ عِندَ مَدخَلِ بَيتِ الشَّيخِ حَيثُ كانَ سَيِّدُها، وَبَقِيَتْ هُناكَ حَتَّى طَلَعَ ضَوْءُ الصَّباحِ.