وَأمّا نَحنُ، خُدّامَكَ، فَسَنَعبُرُ النَّهْرَ مُتَسَلِّحِينَ لِلحَربِ أمامَ اللهِ بِحَسَبِ ما يَقُولُهُ سَيِّدُنا.»