15. لَكِنْ إنْ ألغَى زَوجُها كُلَّ تَعَهُّداتِها بَعدَ سَماعِهِ بِها، هُوَ مَنْ يَتَحَمَّلُ جَزاءَ ذَنبِها.»
16. هَذِهِ هِيَ القَواعِدُ الَّتِي أعطاها اللهُ لِمُوسَى بِشَأنِ عَلاقَةِ الزَّوجِ بِزَوجَتِهِ، وَالأبِ بابْنَتِهِ السّاكِنَةِ فِي بَيتِهِ قَبلَ زَواجِها.