هَذا عَدا الذَّبيحَةِ اليَومِيَّةِ المُنتَظَمَةِ، وَما يُرافِقُها مِنَ تَقْدِمَةِ الحُبُوبِ وآلسَّكِيبِ بِمَقاديرِها المُعْتادَةِ.