1. تَأمَّلْتُ هَذا كُلَّهُ وَتَفَحَّصْتُهُ. رَأيتُ أنَّ حياةَ الصّالِحِينَ وَالحُكَماءِ وَأعْمالَهُمْ فِي يَدِ اللهِ. لا يَعلَمُ النّاسُ إنْ كانُوا سَيُحَبُّونَ أمْ سَيُبغَضُونَ. كُلُّ ما سَيَحدُثُ مَعَهُمْ فارِغٌ.
2. وَمَصيرٌ واحِدٌ لِلجَميعِ! لِلأخيارِ وَلِلأشْرارِ، لِلأنقِياءِ وَغَيرِ الأنقِياءِ. لِمَنْ يُقَدِّمُونَ الذَّبائِحَ وَمَن لا يُقَدِّمُونَ. الصّالِحُونَ كَالخُطاةِ! وَالنّاذِرُ نُذُوراً كَمَنْ يَتَجَنَّبُونَ النُّذُورَ.