مَنْ يَعرِفُ ما أفضَلُ شَيءٍ لِلإنْسانِ أثْناءَ حَياتِهِ الَّتِي تَمضِي بِسُرْعَةِ الظِلِّ؟ وَمَنْ يَستَطِيعُ أنْ يُخبِرَهُ بِما سَيَحدُثُ بَعْدَهُمْ فِي هَذِهِ الدُّنْيا؟