فَقُلْتُ لِنَفسِي: «لَنْ يَختَلِفَ مَصِيرِي عَنْ مَصِيرِ الجاهِلِ. فَلِماذا أتعَبُ فِي السَّعِيِ إلَى الحِكْمَةِ؟» وَقُلْتُ لِنَفسِي: «هَذا أيضاً زائِلٌ.